عربات الآلهة
      عربات الآلهة
      عربات الآلهة
      عربات الآلهة
      عربات الآلهة
      عربات الآلهة

      عربات الآلهة

      التقييم (0)
      4.96 $
      شامل للضريبة
      غير متوفر حالياً
      الكمية :
      لا يوجد منتج متاح
      اكتب مراجعتك
      EU 32 34 36 38 40 42 44 46
      US XX5 XS S M L XL XXL XXL
      Arm Length 61 61,5 62 62,5 63 63,5 64 64,5
      Bust Circumference 80 84 88 92 96 101 106 111
      Waist Girth 61 65 69 73 77 82 87 92
      Hip Circumference 87 91 95 99 103 108 113 118
      • التوصيل و أسعاره (داخل المغرب): التوصيل و أسعاره (داخل المغرب): 40 درهم (الدفع عند الاستلام).
      • التوصيل مجاني (داخل المغرب) التوصيل مجاني (داخل المغرب) ابتداء من 800 درهم.
      • متوفر للعملاء الدوليين.متوفر للعملاء الدوليين.

      ما فائدة الكتب إذا لم تحرّض فينا الأسئلة الكبرى؟! إذا لم تساهم بحرث الأرض البكر المنسيّة على حواف وجودنا القلق، وتهزّ مياه ذهنيّتنا السكونيّة الغافية في قوارير اليقين.أوس أحمد أسعد أحقّاً ثمّة عربات للآلهة؟! ومن هي تلك الآلهة التي زارتْ البشر يوما، بعربات، بل وتناسلت معها أحياناً؟! لتبحروا في الأجوبة، اسألوا الأطفال والفلاسفة والشّعراء، فهم المعنيّون بالخلق والتحّليق في فضاءات التّخييل. تلك العربات الرشيقة الحركة، التي تسير بسرعة هائلة متحدّية مفهومنا للزمان والمكان المألوفين. وتسبح في المحيط الكوني بسهولة فائقة كأسماكٍ البحر.كما يخبرنا القصّ الميثولوجي، وسرديّات الخيال العلمي. وتحمل معها كائنات مختلفة عنّا شكلاً وتفكيراً، كائنات تعيش وتتحرّك ضمن شروط أخرى غير أرضيّة، وتتعامل بتقنيّات أعلى تطوّراً بكثير، ممّا يمكن أن تتوقّعه مخيّلتنا البشريّة أيضاً. يقول مؤلّف الكتاب "إريش فون دانيكن"، ترجمة "عدنان حسن"- دار المدى:"لقد تطلّب هذا الكتاب شجاعة لتأليفه مثلما سيحتاج إلى الشّجاعة لقراءته". أمّا أنا شخصيّاً فكنتُ قد قرأته منذ زمنٍ طويل، بكثير من الدّهشة والمتعة والإحساس بالإضافة. وما زالتْ رائحة أفكاره تضجّ في مطبخ رأسي حتى الآن. بحيث كلّما أعدتُ قراءته، أكتشف غناه المعرفي أكثر فأكثر. فهل نحن حقّاً محور هذا الكون، وأنّ كرتنا الأرضيّة هي مركزه الأساس؟ قد يبدو السؤال ساذجاً للبعض بمقدار ما هو عميق وواسع للآخر. بينما منطق الدّراسات والاكتشافات الحديثة، يذهب بعيداً في القول: بأنّنا لسنا أكثر من كويكب صغير يكاد لا يُرى أمام ملايين الكويكبات الأخرى التي يحفُّ بها هذا الكون العجيب؟ وأنّ هناك احتمالات "قديمة وحديثة" شبه مؤكّدة لمخلوقات أشدّ ذكاء منّا تدور حولنا مستكشفة، وما نحن سوى مختبر صغير لتجاربها العلميّة المتطوّرة؟ ومن ضمن أفكار الكتاب المثيرة للجدل والدّهشة، بأنّ الفُلْكَ التي صنعها نوح بمقاييس هندسيّة دقيقة أُعطيتْ له، تكاد تنطبق مع الرّسم الهندسيّ الحديث لها انطباقاً تامّاً. ثمّ من هي تلك الجهة التي أوعزتْ إليه بأن يختار من كلّ زوجين اثنين لينجو بهم حفاظاً على تنوّع الكائنات وبقائها، بعد أن قرّرت الكائنات الغريبة "الآلهة" إغراق كلّ المخلوقات بالطوفان؟!. فحطّتْ بعرباتها الثقيلة كالرّصاص على الأرض- تلك العربات التي تطلق اللّهب من فتحاتٍ جانبيّة حين إقلاعها- وترجّلت منها بأنابيب تتدلّى من وجوهها كالخراطيم، لتخاطب الكائن الأرضيّ الذي استقبلها، بأنّها ستحرق سدوم وعمورة وتبيدهما عن وجه الأرض. ثمّ لتنصحه بأن لا يسمح لزوجته "لماذا الزّوجة بالتّحديد؟" بأن تتطلع خلفها لأنّها ستتحوّل إلى عمود من دخان، أو ملح. وهاهو سفر قيامة إبراهيم يدوّن المشهد المدهش قائلاً: (خلف الكائن رأيت عربة لها عجلات من نار، وكل عجلة محاطة بالعيون من كلّ جوانبها، وعلى العجلات يوجد عرش. وهذا العرش كان مغطّى بالنار التي تجري من حوله). هل ثمة حاجة لشرح هذا الهيكل، الذي قد يكون بمفاهيمنا الآن، هيكلَ مركبة فضائيّة، أو طائرة بعجلات وتطلق اللهب من فتحاتها عند التّحليق، وما العرش سوى مكان قائد الطائرة في غرفة القيادة...إلخ؟ ثمّ ما الذي سيصهر الأرض بمدنها الفاسقة ويذوّبها،محدثاً الطوفان، سوى بركان، تمّ التنبؤ به بطريقة علمية مسبقة، أو قنبلة نوويّة صغيرة تُلقى على المكان ؟ ألا يمكننا الاستنتاج بأنّ هذه "الآلهة " الغريبة ، لم تكن سوى "كائنات متطوّرة" قرّرتْ إبادة القسم الأكبر من الكمّ البشريّ الموجود، كما يحدث الآن، بسبب بدائيّته وعدم قابليّته للتطّوّر، وما الهدف سوى الإبقاء على الإنسان النّوعي، الإنسان العاقل المفكّر. إنّها فرضيّة ثوريّة على كلّ حال. إذ كيف سيتقبل العقل النّمطيّ اكتشاف وجود بطاريّات كهربائية عمرها آلاف السنواتـ بينما اكتشاف الكهرباء كان حديثاً ـ وكذلك وجود مخلوقات مرسومة ومنحوتة بأشكال غريبة على جدران الكهوف، يُحاط جسمها بلباسٍ أشبه بلباس روّاد الفضاء ذي الأحزمة البلاتينية. و وجود أرقام مكوّنة من خمسة عشر رقماً، وهو ما لم تتوصّل إليه أحدث الكومبيوترات؟ كيف وصل من نسمّيهم البدائيين إلى مثل ذلك؟ وكيف سيتقبّل هذا العقل القول: بأنّ الأهرامات قد أُشيدَتْ في مركز ثقل الأرض بدليل أنّها رغم مرور آلاف من السنين على وجودها لم تهبط تحت تأثير ثقلها وعوامل انزياح التربة، أكثر من سنتمترات قليلة. فأيّ علم متطوّر، وأيّة تقانة عالية أوصلت أولئك البنّائين إلى اختيار مكان البناء، إن لم تكن تقانة المسح الجوّي الفضائي؟. وفي عام 1963م أكد علماء بيولوجيّون من جامعة "أوكلاهوما" بإمكانية إحياء الأميرة المصريّة "ميني" المحنّطة، وهي التي مضى على وفاتها بضع آلاف من السّنين. وعام 1965م عرض التلفزيون الروسي إثنين من الكلاب التي تمّ تبريدها تبريداً شديداً لمدّة أسبوع. وفي اليوم السّابع أذيب الجليد عنها وكانت المفاجأة أنّها استمرّت في الحياة كما كانت من قبل. هذا ولم يعد سرّاً بأنّ الأمريكيّين مهتمّون جديّاً، كجزء من برنامجهم الفضائي بمسألة كيف سيبرّدون روّاد الفضاء في المستقبل من أجل رحلاتهم الفضائيّة الطويلة إلى النّجوم البعيدة. وكذلك تبريد العظام والدّم بدرجة تجمد معيّنة غدا مألوفاً لاستخدامها فيما بعد، فهل كان الفراعنة يعرفون ذلك وهم يحنّطون مومياءاتهم بتلك الطريقة المتطوّرة؟! لقد غدا من الخطأ الإيمان بأنّ الحياة لا يمكن أن تكون متاحة أمام الكائنات دون أوكسجين وماء. فحتى على كوكبنا الأرضي يقال أن البكتريا الّلاهوائية ، لا تحتاج للأوكسجين. بل وجود الأوكسجين بنسبة معيّنة يعتبر سامّاً لها. فلماذا لا يمكن تخيّل كائنات في هذا الكون لا تحتاج إلى الأوكسجين. أليس أصحاب هذا الفكر هم ضحايا لثبات الفكرة التي تبدو الآن ساذجة، بأنّنا الكائنات الوحيدة على ظهر البسيطة؟. إنّ شروطَ كوكبنا ليست مثالية سوى لنا نحن، بل هي لم تبقَ مثالية حتى لنا أيضاً. لقد شوّهتْ هذه الرؤيا نظرتنا إلى الوجود واحتمالات قراءاته المختلفة، و وضعتْ الضباب والغشاوة على أعيينا طيلة هذه القرون الطويلة. بينما يرى المفكّر "تيلار دو شاردان" الذي يعتبر مؤسّساُ لرؤية وفكر جديدين للكون بأنّ :(الخارق وحده هو الذي يمتلك الفرصة لأن يكون واقعيّاً في الكون). هكذا يبدو تفكيرنا حول الكون غير منطقيّ وغير عقلانيّ، و محكوم بنظرتنا الأخلاقية لذواتنا، لا لاحتمالات أكثر موضوعيّة. وأمّا الفرضيّات الأخرى فنعتبرها نوع من اليوتوبيات الخياليّة. وكم من اليوتوبيا تحوّل إلى واقع ممكن مع التقدم العلمي الحاصل. عمر الكون يتراوح كما قيل، بين "8 إلى 12 مليار سنة" والقشرة الأرضية قد تشكّلتْ منذ 4000مليون سنة. وكلّ ما يعرفه العلم الحالي هو أنّ ما يشبه الإنسان كان موجوداً منذ مليون سنة تقريباً. وأمام هذا التّدفّق الزّمنيّ الهائل لم ينجح العلم سوى بتحديد 7000 سنة من التاريخ البشري. فما الذي تعنيه هذه السّبعة آلاف سنة من التّاريخ العاقل، بالمقارنة مع آلاف الملايين من السنوات من تاريخ الكون؟!.

      Source

      270

      البيانات

      المؤلف
      إريش فون دانيكن ترجمة عدنان حسن
      الوزن (Kg)
      0.197

      مراجع محددة

      مستعمل

      لم يقم أي عميل بتقييم هذا المنتج بعد.

      اكتب مراجعتك
      عربات الآلهة

      الزبائن الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا:

      عربات الآلهة إريش فون دانيكن ترجمة عدنان حسن

      عربات الآلهة

      4.96 $
      شامل للضريبة