تاريخ الملائكة في الديانات السومرية و الزرادشتية و اليهودية و المسيحية و الإسلام
      تاريخ الملائكة في الديانات السومرية و الزرادشتية و اليهودية و المسيحية و الإسلام
      تاريخ الملائكة في الديانات السومرية و الزرادشتية و اليهودية و المسيحية و الإسلام

      تاريخ الملائكة في الديانات السومرية و الزرادشتية و اليهودية و المسيحية و الإسلام

      Evaluation (0)
      20,94 $
      TTC
      Livré sous 2 à 4 jours
      Derniers articles en stock
      Quantité
      Dépêchez-vous, seulement 3 Articles restants
      Donnez votre avis
      EU 32 34 36 38 40 42 44 46
      US XX5 XS S M L XL XXL XXL
      Arm Length 61 61,5 62 62,5 63 63,5 64 64,5
      Bust Circumference 80 84 88 92 96 101 106 111
      Waist Girth 61 65 69 73 77 82 87 92
      Hip Circumference 87 91 95 99 103 108 113 118
      • Livraison et Tarifs (au Maroc): Livraison et Tarifs (au Maroc): 40.00 DH (Paiement à livraison).
      • Livraison gratuite (au Maroc) Livraison gratuite (au Maroc) à partir de 800 DH.
      • Disponible pour les clients internationaux.Disponible pour les clients internationaux.

      يعتبر هذا الكتاب بكرا في موضوعه على مستوى الفكر الشرقي والغربي ، يخوض فيه فياض ، قصة الملائكة خصوصا الذين ذكروا في القرآن بالاسم او بالوصف : “جبرائيل، عزرائيل، ميكائيل، اسرافيل” ماهو الاصل اللغوي لهذه الاسماء وعن اية لغة جاءت ودخلت في القران ؟. ومن البحث اللغوي يلج في التاريخ للبحث عن هذه المخلوقات التي يعتبرها المؤلف ميثيولوجية ، باحثا عن الولادة الاولى لفكرة الملائكة ، اسمائهم الاولى ووظائفهم، وكيف تطورت الفكرة عبر تاريخ الديانات ، وماهو الغرض الذي ابتدعت من أجله تلك الفكرة الميتافيزيقية . خلال تاريخ الأديان، تواجدت أنواع ودرجات اعتقادات بمختلف الكائنات والقوى والمبادئ الروحية التي تتوسط بين العالم المقدس أو القدسي – أي، العالم المتسامي – والعالم الدنيوي للزمان والمكان، العلّة والمعلول. وعادة ما تسمى هذه الكائنات الروحية عندما ينظر إليها على أنها خيرة بالملائكة في الأديان الإبراهيمية؛ وأولئك الذين يُنظر إليهم على أنهم “أشرار” يُطلق عليهم الاسم “شياطين”. في الديانات الأخرى – الشرقية، القديمة، وغير المتعلمة – هذه الكائنات الوسيطة أقل حسماً في تصنيفها، لأنها قد تكون خيرة في بعض الظروف وشريرة في أخرى. في الزرادشتية كان هناك اعتقاد بمجموعة الأميشا سبندا أو سبنتا amesha spendas ، أو الخالدون المقدسة أو الخيّرون، الذين كانوا سمات وظيفية أو كيانات لأهورا مزدا Ahura Mazdā، الرب الحكيم. أحد الأميشا سبنتا، وهو فوهو ماناه (العقل الخيّر)، كشف للنبي الإيراني زرادشت (القرن السادس قبل الميلاد؟) عن الإله الحقيقي، طبيعته، وعن نوع من الميثاق الأخلاقي، الذي قد يقبله الإنسان ويطيعه أو يرفضه ويعصيه. وعلى نحو مماثل، بعد حوالي 1200 سنة، كشف الملاك جبريل (المرسل من الله) للنبي محمد (القرنان 6 – 7 م) عن القرآن (الكتاب الإسلامي المقدّس) وعن الإله الحقيقي (الله)، وحدانيته، والمتطلبات الأخلاقية والعبادية للإسلام. الصفات المستخدمة لوصف جبريل، رسول الله – “روح القداسة” و”الروح المخلصة” – مشابهة لتلك التي تطلق على الأميشا سبنتا الزرادشتية والأقنوم الثالث من الثالوث (الآب والابن والقدس الروح) في المسيحية. في هذه الديانات التوحيدية (على الرغم من أن الزرادشتية أصبحت ثنوية في وقت لاحق وفي اعتقادنا أن الإسلام واليهودية، رغم الزعم بالتوحيد، كما أشرنا من قبل، يبدو طابعهما الثنوي واضحاً للغاية) كما هو الحال في اليهودية، فإن الخصائص الوظيفية للملائكة يتم التعبير عنها بوضوح أكثر من خصائصها الأنطولوجية (أو طبيعة الكينونة) – عدا في الحالات الكثيرة التي يتم فيها طغيان التقوى والأسطورة الشعبيتين على الجوانب الوظيفية.

      Source

      1048
      3 Articles

      Fiche technique

      Auteur
      نبيل فياض
      Poids (Kg)
      0.356

      Références spécifiques

      Neuf

      Aucun commentaire pour le moment.

      تاريخ الملائكة في الديانات السومرية و الزرادشتية و اليهودية و المسيحية و الإسلام نبيل فياض

      تاريخ الملائكة في الديانات السومرية و الزرادشتية و اليهودية و المسيحية و الإسلام

      20,94 $
      TTC
      Livré sous 2 à 4 jours